- يشرح وايكارت في هذا البحث الجاد، تأثيرات الداروينية الخطيرة والجذرية على الأخلاق
- ويوضح كيف أن العديد من رواد البيولوجيا التطورية في ألمانيا وكذلك المفكرين الاجتماعيين، آمنوا أن الداروينية أطاحت بالأخلاق المسيحية واليهودية وحتى أخلاق التنوير
- خاصة تلك المتعلقة بقدسية حق الإنسان في الحياة
- العديد من هؤلاء آمنوا بنسبية الأخلاق، والأدهى من ذلك أنهم اتخذوا من مبدأ (البقاء للأصلح) التطوري مرجعية أعلى للأخلاق
- خَلُص وايكارت في بحثه إلى أن الداروينية لعبت دورًا رئيسيا، ليس فقط في قيام اليوجينيا -تحسين النسل عن طريق التخلص من جينات الأعراق غير المرغوب فيها
- ولكن أيضا في قيام اليوثنيجيا -القتل الرحيم-
- ووأد الأطفال، والإجهاض، والإبادات العرقية
- مثلّت تلك الأمور قواعد الإيمان لدى النازيين
- وعلى عكس ما يشاع من أن قواعد هتلر كانت عدمية
- يثبت وايكارت أن مبادئه كانت داروينيةً تمامًا
كتاب من داروين إلى هتلر: الأخلاق التطورية واليوجينيا والعنصرية في ألمانيا | تأليف الدكتور ريتشارد وايكارت | ترجمة جنات جمال – يسرا جلال | مركز براهين للأبحاث والدراسات
₪51.00
- يشرح وايكارت في هذا البحث الجاد، تأثيرات الداروينية الخطيرة والجذرية على الأخلاق
- ويوضح كيف أن العديد من رواد البيولوجيا التطورية في ألمانيا وكذلك المفكرين الاجتماعيين، آمنوا أن الداروينية أطاحت بالأخلاق المسيحية واليهودية وحتى أخلاق التنوير
- خاصة تلك المتعلقة بقدسية حق الإنسان في الحياة
- العديد من هؤلاء آمنوا بنسبية الأخلاق، والأدهى من ذلك أنهم اتخذوا من مبدأ (البقاء للأصلح) التطوري مرجعية أعلى للأخلاق
- خَلُص وايكارت في بحثه إلى أن الداروينية لعبت دورًا رئيسيا، ليس فقط في قيام اليوجينيا -تحسين النسل عن طريق التخلص من جينات الأعراق غير المرغوب فيها
- ولكن أيضا في قيام اليوثنيجيا -القتل الرحيم-
- ووأد الأطفال، والإجهاض، والإبادات العرقية
- مثلّت تلك الأمور قواعد الإيمان لدى النازيين
- وعلى عكس ما يشاع من أن قواعد هتلر كانت عدمية
- يثبت وايكارت أن مبادئه كانت داروينيةً تمامًا
غير متوفر في المخزون
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.