- اتخذت حياة جوناثان لانغلي منحىً خطيرًا بعد فقده بصره بسبب مرضٍ نادرٍ
- كان رسامًا ناجحًا ومشهورًا، وها هو اليوم يعيش في ظلامٍ دامسٍ
- نادرًا ما يغادر شقته، غاضبًا على العالم
- بعد إلتقائه بجارته التي لا تقدر بثمن والبالغة من أحد عشر عامًا
- ارتبط معها بعلاقة صداقة يصعب مدى تأثيرها عليه
- حضورها الحيوي، كسر التصلب في حياته، وكشف عن نفسية رجلٍ لطيفٍ حطمته الماساة
- أدخلته لوب إلى عالمٍ جديد، كشف له عن أهمية المودة والحنان والحب
- تكشف هذه الرواية عن قوة التفكير الإيجابي في شفاء من عذابات الماضي
- وأن نعيش حياة البهجة التي القلب هو مركزها
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.