لا شيء يحدث كما يتمنى الليمور، في الصباح لم يجد الليمور رقائق الذرة التي يحب تناولها، وفي المدرسة، وفي أوقات اللعب بعد المدرسة توالت خيبات الأمل! لكن الليمور لم يعجبه الشعور بالحزن الذي كانت تسببه تلك المواقف فهل سيتمكن من التخلص من هذا الشعور المزعج ؟ ويعثر على الأفضل دائما؟
تمنح هذه القصة الأطفال الفرصة لاستكشاف معنى خيبة الأمل، وتساعدهم ليتغلبوا عليها. في الكتاب اقتراحات الأنشطة تربوية يمكن مناقشتها مع الأطفال حول الكتاب ومحتواه
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.