كان الكيوي فوضويا، لم يرتب، بوما، أشياءه في البيت أو المدرسة، لكنه تغير بعد أن رأى ضيق الآخرين بإهماله، وبما تسببه الفوضى، ولكن كيف تغير الكيوي؟ وأصبح بعتني بأشياءه وأشياء الآخرين؟ وكيف أصبح محبوبا ومرحبا به من الجميع؟
تمنح هذه القصة الثرية الصغار فرصة لإستكشاف الأثر السلبي للفوضى و تعرفهم أهمية الترتيب للنجاح في الحياة
في الكتاب اقتراحات لأنشطة تربوية يمكن مناقشتها مع الأطفال حول الكتاب ومحتواه
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.