تشعُرُ الزِّرَافَةُ بالحُزْنِ؛ لِأَنَهَا لَمْ يَتِمَّ دَعْوَتُهَا إِلَى حَفْلِ عِيدِ مِيلَادِ الفَهْدِ، وَهُوَ طَالِبٌ جَدِيدٌ بِالمَدْرسَةِ وَلَمْ تَكُنِ الزَّرَافَةُ لَطِيفَةَ مَعَهُ.. وَالآنَ سَيَذْهَبُ الجَمِيعُ إِلَى حَفْلِ عِيدِ المِيلَادِ مَا عَدَا الزَّرَافةَ.. فَهَلْ فَاتَ الأَوَانُ لِيصِيرَ الفَهْدُ وَالزَّرَافَةُ صَدِيقَيْنِ؟
هَذِهِ القِصَّةُ تَـمْنَحُ الأَطْفَالَ الفُرْصَةَ لِاسْتِكْشَافِ مَشَاعِرِ النَّاسِ، وَأَهميَّةِ ألَّا نُؤذِيَهَا، وَمَا الَّذِي يَجْعَلُ النَّاسَ يشعرون بِأَنَّهُمْ مَنْبُوذُونَ.. بِالكِتَابِ اقْتِرَاحَاتٌ لِأَنْشِطَةٍ وَفِكَرٍ يُـمْكِنُ مُنَاقَشَتُهَا مَعَ الأَطْفَالِ حَوْلَ الكِتَابِ وَمُحْتَوَاهُ
المراجعات
Clear filtersلا توجد مراجعات بعد.