الوصف
رواية لا تلتزم بعمر أو سن معين لقرائتها كما أنها لا تلتزم بقالب روائي محدد فأهم ما تصبر إليه من التحرر من القوالب التقليدية الجاهزة التي كان سيدنا “إبراهيم” ثورة دائمة عليها. الزمان يتغير في هذه الرواية وكذلك المكان فهي مرة تتحدث عن حاضر معاصر وتشير ضمناً إلى مستقب يجب أن يكون. –