قصة سعيد والعنف والتنمر الذي يتعرض له من زملائه في المدرسة، مشاهد تتكرر (للأسف) بشكل يومي في جميع مدارس العالم…
يمكن أن نوجه القصة لكل الطلاب، سواءا من يتصرفون بعنف، حتى يرون التأثير الكبير لتصرفاتهم، أو لمن يتعرضون للعنف فيكتسبون القوة من القصة، ومن الحل الذي أحدث تغييراً على شخصية سعيد، أو لمن يقفون جانباً دون حراك، ليفهمو ان التدخل (التوجه للبالغين) ضروري لإيقاف مثل هذه التصرفات العنيفة تجاه أيٍ كان…
تعرض القصة علاجاً نفسياً بواسطة الخرزة الزرقاء التي تمكن سعيد من الوقوف بقوة في وجه زملائه المعتدين.
رسومات معبرة وجميلة بريشة الصديقة براء العاوور ترافق النص وتضفي له رونقا وتفاصيلا جميلة، وكالعادة خيالها الخصب حاضر بالرسومات، في ظل سعيد ومخدة سعيد و و و…
القصة برأيي ممكن تلائم أجيال شوي كبيرة، 6 او حتى 7 سنوات وفوق، لانه بهاي الأجيال ممكن تبلش ظواهر عنف بين الزملاء… الأطفال الأصغر ممكن تخوفهم القصة.
القصة متوفرة بدكان أطافيل
المراجعات
Clear filtersلا توجد مراجعات بعد.