“قَنْفوذ” يُحِبُّ صَديقَهُ “سَنْجوب” جِدًّا، لٰكِنَّ “سَنْجوب” لَمْ يَدْعُ “قَنْفوذ” إِلى عيدِ ميلادِهِ كَما فَعَلَ مَعَ باقي اؐلْحَيَواناتِ.
إِلّا أَنَّ “قَنْفوذ” لَمْ يَيْأَسْ، وَاؐلْتَجَأَ إِلى حيلَةٍ لِلَفْتِ نَظَرِ صَديقِهِ في عيدِ ميلادِهِ، اَلْأَمْرُ اؐلَّذي فاجَأَ “سَنْجوب” وَأَصْدِقاءَهُ اؐلْحَيَواناتِ.
كِتابٌ جَميلٌ وَظَريفٌ وَمُسَلٍّ عَنِ اؐلصَّداقَةِ وَعَدَمِ اؐلتَّخَلّي عَنْها.
إيمان زريق
أَنا إيمان زريق، أُمٌّ لِأَرْبَعَةِ أَوْلادٍ، عَمِلْتُ كَمُرَبِّيَةٍ لِجيلِ اؐلطُّفولَةِ، وَأَحْبَبْتُ مِهْنَتي جِدًّا وَفيها وَجَدْتُ شَغَفي. حالِيًّا أَعْمَلُ كَمُرْشِدَةِ فُنونٍ لِمُرَبِّياتِ اؐلرَّوْضاتِ وَاؐلْبَساتينِ مِنْ ضِمْنِ مَشْروعِ “إِلْهام في اؐلْبُسْتانِ اؐلْمُسْتَقْبَلِيِّ” اؐلتّابِعِ لِوِزارَةِ اؐلْمَعارِفِ، أَعْمَلُ كَمُرْشِدَةِ مَتاحِفَ، وَمُرْشِدَةٍ تَرْبَوِيَّةٍ.
اِشْتَرَكْتُ في تَخْطيطِ وَتَصْميمِ وَإِنْتاجِ “رُزْمَةُ عَكّا في اؐلْقَلْبِ”، اؐلَّتي تَمَّ طِباعَتُها وَتَوْزيعُها عَلى مُرَبِّياتِ عَكّا.
مِنْ هِواياتي مُنْذُ اؐلصِّغَرِ اؐلرَّسْمُ واؐلْفَنُّ بِأَنْواعِهِ وَاؐلِاؐسْتِماعُ لِلْموسيقى. لَدَيَّ حُبُّ اؐسْتِطْلاعٍ، أُحِبُّ اؐلتَّجَدُّدَ اؐلدّائِمَ وَأَسْتَمْتِعُ بِاؐلْفَنِّ وَاؐلْإِبْداعِ.
المراجعات
Clear filtersلا توجد مراجعات بعد.