حکایات حروف الهجاء مع الأنبياء – الخبير التربوي: عبد الله محمد عبد المعطى ، مركز ابصار للنشر والتوزيع

 35.00

  • في هذا الكتاب نُقدِّم مع كلّ حكاية قِيمَةً تربويةً وفكرةً عمليّةً، بحيث تترك بَصْمَةً إيمانيّةً وتربويّةً في قَلْبِ الطفل وعَقْلِهِ،
  • فإذا أمْسَكَ بالقَلَم يتَذَكَّرُ قَلَمَ زَكَرِيَّا عليه السلام ويَشْعُرُ بأهَميّة القِرَاءَةَ والكِتَابَةَ،
  • وإذا جَلَسَ على المائدة يتذكر المَائِدَةَ التي نَزَلَت من السّمَاء مُعْجِزَةً لِعِيسَى عليه السلام ويَشْكُرُ الله على هذه النّعْمَة،
  • وعندما يَسْتَقْبِلُ الضُّيُوفَ يتذكّرُ ضَيْفَ إبراهيم علية السلام وإكْرَامِهِ لهم،
  • وعندما يَشْعُرُ بالخَوْف يَتَذَكَّرُ خوفَ مُوسَى عليه السلام فَيَطْمَئِنّ قَلْبُهُ ويُعَالِجُ خَوْفَهُ باللجُوءِ إلى الله،
  • وعندما يرى الكَعْبَةَ يَتَذَكَّرُ مُساعدة إسْمَاعِيلَ لأبيه إبْرَاهِيم في بِنَائِهَا، ويَقْتَدِي به في مُسَاعَدَةِ وَالِدَيْهِ،
  • وعندما يشرب يتذكر صَبْرَ طَالُوتَ وجُنُودِهِ الذين كان منْ بَيْنِهم دَاوُد، فَيَجْتَهِدُ في الصبر اقْتِدَاءً بهم ،
  • ويتعاملُ مع أخيه بِمَحَبَّةٍ وتَسَامُح اقتداءً بقصّةَ مُوسَى وهَارُون عليهما السلام،
  • ويحبُّ التَّوْبَةَ والاسْتِغْفَارَعندما يَسْمَعُ قصَّةَ آدَمَ عليه السلام مع الشَّجَرَةِ، ويَجْتَهِدُ في طَلَبِ العلم اقْتِدَاءً بيُوشَع بن نُون،
  • ويُحِبّ الدعاء من خِلَالِ قِصَّة إبْرَاهِيم… وهكذا يرتبط الطفل بِحَيَاة الأنْبِيَاء من خِلَالِ الحِكَايَات وما فيها من قِيَم تربويّة وأفكار عمليّة،
  • وَيَتَذَكّرُ الأنبياء كلَّمَا نَظَرَ هُنَا أو هُنَاك، ويُحِبُّهُم ويَجْتَهِدُ في الاقْتِدَاءِ بهم (بما يُناسب عُمره وقُدُرَاتِه )،
  • ويَشْتَاقُ للقَائِهم في الآخرة إنْ شاءَ الله.
Wishlist Compare

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “حکایات حروف الهجاء مع الأنبياء – الخبير التربوي: عبد الله محمد عبد المعطى ، مركز ابصار للنشر والتوزيع”
مراجعة الآن للحصول على القسيمة!

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “حکایات حروف الهجاء مع الأنبياء – الخبير التربوي: عبد الله محمد عبد المعطى ، مركز ابصار للنشر والتوزيع”
مراجعة الآن للحصول على القسيمة!

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *