رواية أصابع لوليتا | تأليف: ‏واسيني الأعرج

34.00

رواية أصابع لوليتا للكاتب : واسيني الأعرج:

  • اختار الكاتب للوليتا شخصيّة من عالم الموضة، عارضة أزياء تتلوّن أسماؤها يتلوّن ألبستها وعطورها
  • وأمكنتها التي تزورها، من نوّة إلى ملاك، إلى لالو، إلى لوليتا… من فرانكفورت، إلى باريس
  • إلى جاكرتا، وطوكيو… مليئة بالحياة، لكنْ لا شيء يمنعها من الإنتحار الذي اختارته لمواجهة جرحها العميق
  • إلاّ رواية أوقعتها الصدفة بين يديها، للكاتب يونس مارينا، الذي وقعت في غرامه حتى الجنون…
  • كاتب قادته لعبةُ سياسيةٌ غير محسوبة إلى المنافي، هرباً من إغتيال ظلّ يطارده حتى الصفحة الأخيرة
  • “أصابع لوليتا” رواية إنسانية بإمتياز، تتطوّر على إيقاع حوافّ الحياة الكبرى: الحبّ والكراهية
  • الحقّ والظلم، العقل والجنون، البراءة والإجرام… واسيني الأعرج روائي جزائري
  • صدرتْ له عن دار الآداب روايات “شرفات بحر الشمال” “اشباح القدس”، “كتاب الأمير”
  • “طوق الياسمين”، “أنثى السراب”، نال جوائز أدبيّة عديدة، وتُرجمت أعماله إلى الكثير من اللغات…
  • يتنازل الكاتب عن كلّ حقوقه المادّيّة للأطفال المرضى بالسرطان. نقرأ مقتطف من الرواية: “لوليتا…
  • هل تدرين كيف يتدرّب الإنسان على حبّ قاتله؟… أن يحبّه كلّ يوم أكثر… لو فقط بقيتِ قليلاً…
  • كنت سأغفر لكِ كلّ خطاياك وأمنحك مزيداً من معاصي الجسد… لو فقط لم تنسحبي في عزّ الضوء
  • كنت استمعت إليكِ بإنتباه أكثر… لو فقط كنتِ هنا، لقلتُ لك، كمْ أحبّك…
  • رسالتك الأخيرة التي نسيتها على الطاولة قبل إنسحابك الحزين، لم تكن كافية لتزرع بعض النور في قلبي
  • حرمتني من لذّة الإنتحار، ولكنّها زرعت المرارة في ما تبقّى من قلبي، ومنعتني من نسيانك
  • لم يكن الموت ضرورياً لأكتب هذا الألم، وأجد النعوت المناسبة، ولم يكن الألم ضروريّاً لأموت قليلاً
  • فلا شيء يشبه الحياة: آخر أنفاس الآلهة المتعبة، وآخر قشّة نلتقط بها الضوء
  • لكي لا تتحوّل الظلمة إلى سلطان يمحو هشاشتنا القلقة وسط ظلّ الموت
  • الآن أستطيع أن أكتب أولى جملي المنفلتة من قيد الدهشة والخوف
  • بعد أن خمدت كلّ تلك الحرائق التي التهمتْ، بلا رحمة، الغيمة الأخيرة التي استمرّت زمناً طويلاً تظلّلني
  • أستطيع الآن أن أجمّع عدّتي من الأوراق والأقلام، وعصر الفاكهة، وحبر البنفسج، ورائحة الأقمشة
  • وبشرة النساء الناعمة، ورعشة أوّل حبّ، وهبلك الطفولي،
  • وأقف على حافّة الساحل المهجور الذي خبّأ حيرتي، أسترجع أنينها الخفي
  • ثم أبدأ السير وحيداً على سطح البحر، وأنا لا أدري إلى أيّ شوق سيقودني هذا الرحيل نحو عاصفة الكتابة
  • سوى أنّ الموجة اليتيمة التي تكوّنت لحظة دخولي إلى البحر، وانفصلت عن البقيّة وركضت نحوي
  • ستلمس وحدتي، وستكون ضوئي في ظلمات
  • بحثي عن ظلّ أبيض تماهي مع النور والماء، اسمه لوليتا… لو… لي… تا..

92 متوفر في المخزون

397
رواية أصابع لوليتا | تأليف: ‏واسيني الأعرج

92 متوفر في المخزون

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) ليقدم لك تجربة تصفح أفضل. من خلال تصفح هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.