تدور الرواية حول شاب و فتاة كان سيتزوجها قريبًا ولكن قدّر لهما القدر بالفراق!
علم بأنه كان مُخطئ بحقها ولم يوفها بذلك الحب الذي بقلبه لها.
ولذلك ندم ندمًا شديدًا وحاول عدة مرات الوصول لها أو الاتصال بها،
ولكنه قد فات الأوان وأن فتاته تلك قد رحلت بعيدًا إلى مكان لا يعلم عنه شيء!
فقرر أن يصبح عازفًا وينشئ حفلات للوصول الى حبيبته الغائبة
اقتباس من الرواية:
لا أعرف كيف أكافئ طيفكِ على خبثه معي،
يأتيني في الوقت الذي لا أريد أن أرى أحدًا به،
حين لا أريد أن أغرق في الذكريات.
حينما لا أريد سوى أن أضع رأسي على الوسادة،
وأحلم بأني فوق غيمة تائهة في دهاليز السماء.
ها هو طيفكِ يقف أمام المرآة ينتظر اللحظة التي يغيب فيها وعيي،
ليأتي ويصفعني صفعة الحنين.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.