في رواية المنزل الأخير في شارع نيدلس، لا شيء يبدو على حقيقته. خلف الجدران العادية، يختبئ تيد، رجل تطارده أشباح ماضيه، وإلى جانبه أوليفيا القطة التي ترى ما لا يراه البشر، ولورين الفتاة التي تعيش مأساة غامضة.
مع كل صفحة تقلبها، ستدرك أن ما تعرفه عن هذا المنزل ليس سوى جزء من الحقيقة، وأن كل ما تظنه صحيحًا، قد يكون محض أكاذيب.
رواية ستأخذك في رحلة إلى عوالم من الرعب النفسي، حيث تتشابك الحقائق مع الأوهام، وحيث يكمن سر صادم في نهاية الطريق.
المراجعات
Clear filtersلا توجد مراجعات بعد.