- لم يعد العنوان يحتاج إلى توضيح أو شرح
- وإن كنت لم تقرأ الأجزاء السابقة أنني مجرد طبيب نفسي في أوائل الأربعينات من العمر
- أنقل لك أغرب الحالات والقصص التي مررت بها في مستشفى الطب النفسي
- والواقع أنني أعتبر مرضى الداخل نتاجًا طبيعيًا ومنطقيًا لمرضى الخارج!
- وربما ستتفق معي في ذلك حين تقرأ هذا الجزء من العنوان الذي اشتهر وبات يعرفه الكثيرون
- إذا كان وراء كل رجل عظيم امرأة
- فأنا واثق أن وراء كل امرأة عظيمة اكتئاب !
- الكتاب كان قائم على تلك العبارة
- إذ يحتوي الكتاب على سبع حكايات تتنوع مواضيعها و محتواها بين الرعب و التشويق و الخيال العلمي!
اقتباسات :
- “هناك أسرارًا لا يمكن أن يكشفها الإنسان لأحد، بل يحاول هو نفسه أن يركنها في بقعة منسية من عقله كي يستطيع أن يمارس حياته العادية “
- “من يحاول إقناع المصاب بالاكتئاب أن الحياة جميلة ورائعة.. كمن يطلب من المصاب بالزكام أن يشفى لأن الحياة جميلة ورائعة أيضًا!! فالاكتئاب مرض حقيقي له جانب عضوي يتعلق بكيمياء المخ ويحتاج لأدوية وجلسات علاجية”.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.