أصبح أكتوبر 2017 شاهدًا على واحدةٍ من أكبر الفضائح التي هزّت هوليوود، حين تورَّط المنتج الشهير هارفي واينشتاين في اتهاماتٍ خطيرة كشفت عن استغلاله لسلطته لسنوات، متورطًا في سلسلةٍ من حوادث التحرُّش والاعتداء الجنسي بحق النساء.
ما إن تصدّر أول اتهام عناوين الصحف، حتى تتابعت الشهادات، وخرجت ضحايا أخريات عن صمتهن، لم يكنّ فقط ممثلاتٍ طامحات، بل شمل ذلك موظفاتٍ عملن في شركته أيضًا. ومع مرور الأيام، اتسعت دائرة الفضيحة، مُسقِطةً أقنعة عددٍ من الشخصيات البارزة في صناعة السينما، من ممثلين إلى مخرجين، الذين وُجِّهت إليهم اتهامات بسلوكٍ مماثل، مما أدى إلى زلزالٍ أخلاقي غير مسبوق في عالم هوليوود
ما إن تصدّر أول اتهام عناوين الصحف، حتى تتابعت الشهادات، وخرجت ضحايا أخريات عن صمتهن، لم يكنّ فقط ممثلاتٍ طامحات، بل شمل ذلك موظفاتٍ عملن في شركته أيضًا. ومع مرور الأيام، اتسعت دائرة الفضيحة، مُسقِطةً أقنعة عددٍ من الشخصيات البارزة في صناعة السينما، من ممثلين إلى مخرجين، الذين وُجِّهت إليهم اتهامات بسلوكٍ مماثل، مما أدى إلى زلزالٍ أخلاقي غير مسبوق في عالم هوليوود
المراجعات
Clear filtersلا توجد مراجعات بعد.