لم يعد لي من إحساس بما تحسون: وهذه السحابة التي أراها تحتي، هذه القتامة والثقل التي أضحك منها -تلك هي سحابة غيثكم.
ترنون بأعينكم إلى الفوق وأنتم تطلبون العلى، وأنظر إلى الأسفل لأنني في الأعالي.
من منكم بمستطاعه أن يضحك ويكون في الوقت نفسه سامياً؟
الذي يصعد إلى الجبال الشواهق، يضحك من كل المآسي، مسرحيات كانت أم حقيقية.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.