1948. بعد سنوات طويلة، وقبل وفاتها توصي إيفانا ابنتها أن تحرق جثتها وتنثر نصف رمادها فوق نهر التايمز، وتعيد نصفه الآخر إلى موطنها الأصلي: عكا القديمة. “خذوا بعضي وكل روحي إلى عكا يعتذران لها حارة حارة. خذوا ما تبقى مني وشيعوني حيث ولدت، مثلما ستشيعني لندن حيث أموت. يا أصدقائي وأحبتي، يوماً ما، لا أظنه بعيداً، سأموت. أريد أن أدفن هنا وأن أدفن هناك”. بعد وفاتها تنفذ جولي وصية أمها بمساعدة زوجها وليد دهمان (بطل رواية ربعي المدهون السابقة “السيدة من تل أبيب”)، فيسافران إلى فلسطين ويتجولان في مدنها، ويقعان في عشقها.
رواية مصائر | تأليف: ربعي المدهون
₪30.00
رواية مصائر للكاتب : ربعي المدهون:
- بعد سنوات طويلة، وقبل وفاتها توصي إيفانا ابنتها أن تحرق جثتها وتنثر1948..
- نصف رمادها فوق نهر التايمز، وتعيد نصفه الآخر إلى موطنها الأصلي: عكا القديمة
- “خذوا بعضي وكل روحي إلى عكا يعتذران لها حارة حارة
- خذوا ما تبقى مني وشيعوني حيث ولدت، مثلما ستشيعني لندن حيث أموت
- يا أصدقائي وأحبتي، يوماً ما، لا أظنه بعيداً، سأموت
- أريد أن أدفن هنا وأن أدفن هناك”
- بعد وفاتها تنفذ جولي وصية أمها بمساعدة زوجها وليد دهمان
- (بطل رواية ربعي المدهون السابقة “السيدة من تل أبيب”
- ، فيسافران إلى فلسطين ويتجولان في مدنها، ويقعان في عشقها.
49 متوفر في المخزون
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.