يُوَاجِهُ النَّمِرُ صُعُوبَةً فِي التَّحَكُّمِ بِأعْصَابِهِ، وَيَشْعُرُ أَصْدِقَاؤُهُ بِخَوْفٍ وَهُمْ حَوْلَهُ؛ فَعِنْدَمَا اخْتَارَ القِرْدُ كِتَابَ الجَرَّارَاتِ فَقَدَ النَّمِرُ أَعْصَابَهُ وَلَمْ يَسْتَطِع التَّحَكُّمَ فِيهَا.. فَهَلْ سَيَتَمَكَّنُ الْأُسْتَاذ نَسْرِ مِنْ تَعْلِيمِ النَّمِرِ كَيْفِيَّةَ التَحَكُّمِ فِي أَعْصَابِهِ؟
هَذِهِ القِصَّةُ تَمْنَحُ الأَطْفَالَ الفُرْصَةَ لاسْتِكْشَافِ مَا الَّذِي يُغْضِبُ النَّاسَ، وَكَيْفِيَّةِ التَّصَرُّفِ حِينَمَا يَغْضَبُونَ؛ هُمْ أَوْ أَصْدِقَاؤُهُمُ.. بِالكِتَابِ اقْتِرَاحَاتٌ لِأَنْشِطَةٍ وَفِكَرٍ يُمْكِنُ مُنَاقَشَتُهَا مَعَ الأَطْفَالِ حَوْلَ الكِتَابِ وَمُحْتَوَاه
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.