- في هذا الكتاب نُقدِّم مع كلّ حكاية قِيمَةً تربويةً وفكرةً عمليّةً، بحيث تترك بَصْمَةً إيمانيّةً وتربويّةً في قَلْبِ الطفل وعَقْلِهِ،
- فإذا أمْسَكَ بالقَلَم يتَذَكَّرُ قَلَمَ زَكَرِيَّا عليه السلام ويَشْعُرُ بأهَميّة القِرَاءَةَ والكِتَابَةَ،
- وإذا جَلَسَ على المائدة يتذكر المَائِدَةَ التي نَزَلَت من السّمَاء مُعْجِزَةً لِعِيسَى عليه السلام ويَشْكُرُ الله على هذه النّعْمَة،
- وعندما يَسْتَقْبِلُ الضُّيُوفَ يتذكّرُ ضَيْفَ إبراهيم علية السلام وإكْرَامِهِ لهم،
- وعندما يَشْعُرُ بالخَوْف يَتَذَكَّرُ خوفَ مُوسَى عليه السلام فَيَطْمَئِنّ قَلْبُهُ ويُعَالِجُ خَوْفَهُ باللجُوءِ إلى الله،
- وعندما يرى الكَعْبَةَ يَتَذَكَّرُ مُساعدة إسْمَاعِيلَ لأبيه إبْرَاهِيم في بِنَائِهَا، ويَقْتَدِي به في مُسَاعَدَةِ وَالِدَيْهِ،
- وعندما يشرب يتذكر صَبْرَ طَالُوتَ وجُنُودِهِ الذين كان منْ بَيْنِهم دَاوُد، فَيَجْتَهِدُ في الصبر اقْتِدَاءً بهم ،
- ويتعاملُ مع أخيه بِمَحَبَّةٍ وتَسَامُح اقتداءً بقصّةَ مُوسَى وهَارُون عليهما السلام،
- ويحبُّ التَّوْبَةَ والاسْتِغْفَارَعندما يَسْمَعُ قصَّةَ آدَمَ عليه السلام مع الشَّجَرَةِ، ويَجْتَهِدُ في طَلَبِ العلم اقْتِدَاءً بيُوشَع بن نُون،
- ويُحِبّ الدعاء من خِلَالِ قِصَّة إبْرَاهِيم… وهكذا يرتبط الطفل بِحَيَاة الأنْبِيَاء من خِلَالِ الحِكَايَات وما فيها من قِيَم تربويّة وأفكار عمليّة،
- وَيَتَذَكّرُ الأنبياء كلَّمَا نَظَرَ هُنَا أو هُنَاك، ويُحِبُّهُم ويَجْتَهِدُ في الاقْتِدَاءِ بهم (بما يُناسب عُمره وقُدُرَاتِه )،
- ويَشْتَاقُ للقَائِهم في الآخرة إنْ شاءَ الله.
كتاب حکایات حروف الهجاء مع الأنبياء | تأليف الدكتور عبد الله محمد عبد المعطى | مركز إبصار للنشر والتوزيع
₪35.00
- في هذا الكتاب نُقدِّم مع كلّ حكاية قِيمَةً تربويةً وفكرةً عمليّةً، بحيث تترك بَصْمَةً إيمانيّةً وتربويّةً في قَلْبِ الطفل وعَقْلِهِ،
- فإذا أمْسَكَ بالقَلَم يتَذَكَّرُ قَلَمَ زَكَرِيَّا عليه السلام ويَشْعُرُ بأهَميّة القِرَاءَةَ والكِتَابَةَ،
- وإذا جَلَسَ على المائدة يتذكر المَائِدَةَ التي نَزَلَت من السّمَاء مُعْجِزَةً لِعِيسَى عليه السلام ويَشْكُرُ الله على هذه النّعْمَة،
- وعندما يَسْتَقْبِلُ الضُّيُوفَ يتذكّرُ ضَيْفَ إبراهيم علية السلام وإكْرَامِهِ لهم،
- وعندما يَشْعُرُ بالخَوْف يَتَذَكَّرُ خوفَ مُوسَى عليه السلام فَيَطْمَئِنّ قَلْبُهُ ويُعَالِجُ خَوْفَهُ باللجُوءِ إلى الله،
- وعندما يرى الكَعْبَةَ يَتَذَكَّرُ مُساعدة إسْمَاعِيلَ لأبيه إبْرَاهِيم في بِنَائِهَا، ويَقْتَدِي به في مُسَاعَدَةِ وَالِدَيْهِ،
- وعندما يشرب يتذكر صَبْرَ طَالُوتَ وجُنُودِهِ الذين كان منْ بَيْنِهم دَاوُد، فَيَجْتَهِدُ في الصبر اقْتِدَاءً بهم ،
- ويتعاملُ مع أخيه بِمَحَبَّةٍ وتَسَامُح اقتداءً بقصّةَ مُوسَى وهَارُون عليهما السلام،
- ويحبُّ التَّوْبَةَ والاسْتِغْفَارَعندما يَسْمَعُ قصَّةَ آدَمَ عليه السلام مع الشَّجَرَةِ، ويَجْتَهِدُ في طَلَبِ العلم اقْتِدَاءً بيُوشَع بن نُون،
- ويُحِبّ الدعاء من خِلَالِ قِصَّة إبْرَاهِيم… وهكذا يرتبط الطفل بِحَيَاة الأنْبِيَاء من خِلَالِ الحِكَايَات وما فيها من قِيَم تربويّة وأفكار عمليّة،
- وَيَتَذَكّرُ الأنبياء كلَّمَا نَظَرَ هُنَا أو هُنَاك، ويُحِبُّهُم ويَجْتَهِدُ في الاقْتِدَاءِ بهم (بما يُناسب عُمره وقُدُرَاتِه )،
- ويَشْتَاقُ للقَائِهم في الآخرة إنْ شاءَ الله.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.