رواية فئران أمي حصّة | تأليف: سعود السنعوسي

30.00

رواية فئران أمي حصّة للكاتب : سعود السنعوسي:

  • فئران أمي حصة هي ثالث أعمال الروائي سعود السنعوسي
  • وهي رواية تتحدث عن آفة الفتنة الطائفية
  • حيث قفز الكاتب إلى العام 2020.
  • و تنبأ بالمستقبل… وحذر من الطاعون العربي
  • انتزع الروائي ســعود في فئران أمي حصة
  • من صميم الحياة نصّاً واقعياً
  • وهندسه على هيئة أحجية تناثرت في أروقة الماضي
  • كما جاء في شعار الرواية «الفئران آتية… احموا الناس من الطاعون»
  • مشيراً بذلك إلى هذه الآفة الطائفية
  • التي تمددت في شرايين أهلها ونفوسهم
  • فطاولت نقمتها كل شيء
  • كما قسّم الكاتب روايته إلى نوعين من السرد
  • النوع الأول ما رواه تحت عنوان: يحدث الآن من خلال الدقة في تحديد الزمن بالساعة والدقيقة
  • والنوع الثاني ما رواه تحـــت عـــنوان: إرث النـــار، مقــسمه إلى أربعة فئران
  • وكل فأر يتألف من عدة فصول. في الفأر الأول
  • استخدم الكاتب في سرده ضمير المتكلم
  • أما في الفأر الثاني فاستخدم ضمير المخاطِب لنفسه وللآخرين
  • كما عاد في الفأرين الثالث والرابع إلى السرد بضمير المتكلم
  • من اقتباسات فئران أمي حصة : ما عادت الفئران تحومُ حول قفص الدجاجاتِ أسفل السِّدرة وحسب
  • تسلَّلت إلى البيوت. كنتُ أشمُّ رائحةً ترابية حامضة
  • لا أعرف مصدرها، إذا ما استلقيتُ على أرائك غرفة الجلوس
  • ورغم أني لم أشاهد فأرا داخل البيت قط
  • فإن أمي حِصَّه تؤكد
  • كلما أزاحت مساند الأرائك تكشف عن فضلاتٍ بنيةٍ داكنة تقارب حبَّات الرُّز حجما
  • تقول إنها الفئران.. ليس ضروريا أن تراها لكي تعرف أنها بيننا!
  • أتذكَّر وعدها. أُذكِّرها: متى تقولين لي قصة الفريان الأربعة؟
  • . تفتعل انشغالا بتنظيف المكان. تجيب: في الليل. يأتي الليل
  • مثل كلِّ ليل. تنزع طقم أسنانها. تتحدث في ظلام غرفتها
  • تُمهِّد للقصة: زور ابن الزرزور، إللي عمره ما كذب ولا حلف زور..

46 متوفر في المخزون

273
رواية فئران أمي حصّة | تأليف: سعود السنعوسي

46 متوفر في المخزون

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) ليقدم لك تجربة تصفح أفضل. من خلال تصفح هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.