رواية فئران أمي حصّة | تأليف: سعود السنعوسي
₪30.00
46 متوفر في المخزون
رواية فئران أمي حصّة للكاتب : سعود السنعوسي:
- فئران أمي حصة هي ثالث أعمال الروائي سعود السنعوسي
- وهي رواية تتحدث عن آفة الفتنة الطائفية
- حيث قفز الكاتب إلى العام 2020.
- و تنبأ بالمستقبل… وحذر من الطاعون العربي
- انتزع الروائي ســعود في فئران أمي حصة
- من صميم الحياة نصّاً واقعياً
- وهندسه على هيئة أحجية تناثرت في أروقة الماضي
- كما جاء في شعار الرواية «الفئران آتية… احموا الناس من الطاعون»
- مشيراً بذلك إلى هذه الآفة الطائفية
- التي تمددت في شرايين أهلها ونفوسهم
- فطاولت نقمتها كل شيء
- كما قسّم الكاتب روايته إلى نوعين من السرد
- النوع الأول ما رواه تحت عنوان: يحدث الآن من خلال الدقة في تحديد الزمن بالساعة والدقيقة
- والنوع الثاني ما رواه تحـــت عـــنوان: إرث النـــار، مقــسمه إلى أربعة فئران
- وكل فأر يتألف من عدة فصول. في الفأر الأول
- استخدم الكاتب في سرده ضمير المتكلم
- أما في الفأر الثاني فاستخدم ضمير المخاطِب لنفسه وللآخرين
- كما عاد في الفأرين الثالث والرابع إلى السرد بضمير المتكلم
- من اقتباسات فئران أمي حصة : ما عادت الفئران تحومُ حول قفص الدجاجاتِ أسفل السِّدرة وحسب
- تسلَّلت إلى البيوت. كنتُ أشمُّ رائحةً ترابية حامضة
- لا أعرف مصدرها، إذا ما استلقيتُ على أرائك غرفة الجلوس
- ورغم أني لم أشاهد فأرا داخل البيت قط
- فإن أمي حِصَّه تؤكد
- كلما أزاحت مساند الأرائك تكشف عن فضلاتٍ بنيةٍ داكنة تقارب حبَّات الرُّز حجما
- تقول إنها الفئران.. ليس ضروريا أن تراها لكي تعرف أنها بيننا!
- أتذكَّر وعدها. أُذكِّرها: متى تقولين لي قصة الفريان الأربعة؟
- . تفتعل انشغالا بتنظيف المكان. تجيب: في الليل. يأتي الليل
- مثل كلِّ ليل. تنزع طقم أسنانها. تتحدث في ظلام غرفتها
- تُمهِّد للقصة: زور ابن الزرزور، إللي عمره ما كذب ولا حلف زور..
46 متوفر في المخزون

Unbeatable offers
Black Friday Blowout!
Customer Reviews
تم التقييم 0 من 5
0 reviews
تم التقييم 5 من 5
0
تم التقييم 4 من 5
0
تم التقييم 3 من 5
0
تم التقييم 2 من 5
0
تم التقييم 1 من 5
0
كن أول من يقيم “رواية فئران أمي حصّة | تأليف: سعود السنعوسي” إلغاء الرد
المراجعات
Clear filtersلا توجد مراجعات بعد.