كتاب أريد ساقاً أقف عليها! | تأليف : أوليفر ساكس

 35.00

كتاب أريد ساقاً أقف عليها! للكاتب : أوليفر ساكس:

  • قال له صديقه “لوريا” “الرائد لطبّ أحدث وأعمق” :
  • “أنت تكتشف حقلاً جديداً كلياً..انشر مشاهداتك رجاءً
  • سيفعل هذا شيئا لتغيير المقاربة “البيطرية” للاضطرابات المحيطية
  • ولفتح الطريق لطبّ أعمق وأكثر إنسانية”
  • وهذا بالضبط ما يفعله الكاتب والطبيب المشهور
  • الذي يعمل حالياً في كلية ألبرت آينشتاين للطبّ كبروفيسور سريري في علم الأعصاب
  • “يمكن اعتبار الكتاب نوعاً من الرواية العصبية أو القصة القصيرة
  • ولكنها قصة يكمن أساسها في التجربة الشخصية والحقيقة العصبية”
  • إذ يعبّر فيها الكاتب الطبيب
  • عن تجربته الشخصية في مقاربة مرضية خاصة نتيجة إصابته في ساقه
  • “إصابة ذات تأثيرات غريبة، ناتجة عن حادثة في جبل في النرويج”
  • بل هي “هاوية من التأثيرات العجيبة وحتى المرعبة”
  • والتي خلفّت لدى الكاتب “منذ ذلك الحين، إحساس أعمق بالرعب
  • والعجب الكامنين خلف الحياة، والمحجوبين، إن صح التعبير
  • خلف المظهر السطحي المعتاد للصحة”
  • في هذه الرواية، كما يقول الراوي، تتمازج “الأفكار الرئيسية مع “
  • الظواهر النفسية العصبية والوجودية الخاصة المرتبطة بإصابتي وشفائي
  • ومسألة كوني مريضاً وعودتي لاحقاً إلى العالم الخارجي
  • وتعقيدات علاقة الطبيب والمريض وصعوبات الحوار بينهما
  • لا سيّما في أمر محيّر لكليهما، وتطبيق إكتشافاتي على مجموعة كبيرة من المرضى..”
  • بما قاد “في النهاية إلى نقد لعلم الأعصاب الحالي
  • وإلى رؤية لما قد يكون عليه علم أعصاب المستقبل”
  • يوزع الكاتب روايته على محطات، تبدأ بوصفه حادثة إصابة ساقه خلال رحلة تسلق الجبل
  • ووصف ما اعتراه من مشاعر وانفعالات:
  • “لقد مررت بما ظننت أنه سيكون يومي الأخير على الأرض”
  • ومن ثم يصف كيفية إنقاذه. “وأصبحت مريضا”
  • هو عنوان المحطة الثانية التي يصف فيها كل ما ألمّ به خلال فترة المرض وإجراء العملية
  • ويركّز على العلاقة المتبادلة بينه وبين الطبيب، وعلى وضع المريض وحالته
  • التي يعبّر عنها في المحطة الثالثة “عالم النسيان”
  • بصفتها رحلة “إلى اليأس ذهاباً وإياباً، رحلة للروح..”
  • ستأتي بعدها مرحلة “التنشيط” التي يصفها بـ”هذه الأيام اللامتناهية والفارغة في آن..”
  • يطرح في المحطة الخامسة كيفية تنفيّذ “الحلّ بالمشي” وتحريك ساقه المصابة
  • في الوقت الذي كان يتساءل فيه: “كيف يمكنني أن أمشي..”
  • “كيف يمكنني أن أحرّك كتلة شبحية من الهلام..سراباً تعلّق بشكل سائب من وركي؟”
  • في المحطتين الأخيرتين “النقاهة”، و”الفهم”
  • يبحث الطبيب في مشاعر الشفاء واستعادة الحرية
  • وفي حالة الإستيعاب والفهم للتجربة الطبية. أما “تعقيب 1991”
  • فيروي فيه الكاتب تكملة قصته وتداعياتها، وليستنتج:
  • “من واجب علم الأعصاب الآن أن يقوم بقفزة عظيمة، أن يقفز من نموذج ميكانيكي
  • هو النموذج “التقليدي” الذي تبناه لفترة طويلة
  • إلى نموذج الدماغ والعقل الشخصي، والذاتي الإرجاع بالكامل”.

194 متوفر في المخزون

Wishlist Compare

قال له صديقه “لوريا” “الرائد لطبّ أحدث وأعمق” : “أنت تكتشف حقلاً جديداً كلياً..انشر مشاهداتك رجاءً. سيفعل هذا شيئا لتغيير المقاربة “البيطرية” للاضطرابات المحيطية، ولفتح الطريق لطبّ أعمق وأكثر إنسانية”. وهذا بالضبط ما يفعله الكاتب والطبيب المشهور الذي يعمل حالياً في كلية ألبرت آينشتاين للطبّ كبروفيسور سريري في علم الأعصاب.
“يمكن اعتبار الكتاب نوعاً من الرواية العصبية أو القصة القصيرة، ولكنها قصة يكمن أساسها في التجربة الشخصية والحقيقة العصبية”، إذ يعبّر فيها الكاتب الطبيب، عن تجربته الشخصية في مقاربة مرضية خاصة نتيجة إصابته في ساقه “إصابة ذات تأثيرات غريبة، ناتجة عن حادثة في جبل في النرويج”، بل هي “هاوية من التأثيرات العجيبة وحتى المرعبة”، والتي خلفّت لدى الكاتب “منذ ذلك الحين، إحساس أعمق بالرعب والعجب الكامنين خلف الحياة، والمحجوبين، إن صح التعبير، خلف المظهر السطحي المعتاد للصحة”.
في هذه الرواية، كما يقول الراوي، تتمازج “الأفكار الرئيسية مع “الظواهر النفسية العصبية والوجودية الخاصة المرتبطة بإصابتي وشفائي، ومسألة كوني مريضاً وعودتي لاحقاً إلى العالم الخارجي، وتعقيدات علاقة الطبيب والمريض وصعوبات الحوار بينهما، لا سيّما في أمر محيّر لكليهما، وتطبيق إكتشافاتي على مجموعة كبيرة من المرضى..”، بما قاد “في النهاية إلى نقد لعلم الأعصاب الحالي، وإلى رؤية لما قد يكون عليه علم أعصاب المستقبل”.
يوزع الكاتب روايته على محطات، تبدأ بوصفه حادثة إصابة ساقه خلال رحلة تسلق الجبل، ووصف ما اعتراه من مشاعر وانفعالات: “لقد مررت بما ظننت أنه سيكون يومي الأخير على الأرض”، ومن ثم يصف كيفية إنقاذه. “وأصبحت مريضا” هو عنوان المحطة الثانية التي يصف فيها كل ما ألمّ به خلال فترة المرض وإجراء العملية، ويركّز على العلاقة المتبادلة بينه وبين الطبيب، وعلى وضع المريض وحالته التي يعبّر عنها في المحطة الثالثة “عالم النسيان”، بصفتها رحلة “إلى اليأس ذهاباً وإياباً، رحلة للروح..”. ستأتي بعدها مرحلة “التنشيط” التي يصفها بـ”هذه الأيام اللامتناهية والفارغة في آن..”. يطرح في المحطة الخامسة كيفية تنفيّذ “الحلّ بالمشي” وتحريك ساقه المصابة، في الوقت الذي كان يتساءل فيه: “كيف يمكنني أن أمشي..”، “كيف يمكنني أن أحرّك كتلة شبحية من الهلام..سراباً تعلّق بشكل سائب من وركي؟”. في المحطتين الأخيرتين “النقاهة”، و”الفهم”، يبحث الطبيب في مشاعر الشفاء واستعادة الحرية، وفي حالة الإستيعاب والفهم للتجربة الطبية. أما “تعقيب 1991″، فيروي فيه الكاتب تكملة قصته وتداعياتها، وليستنتج: “من واجب علم الأعصاب الآن أن يقوم بقفزة عظيمة، أن يقفز من نموذج ميكانيكي، هو النموذج “التقليدي” الذي تبناه لفترة طويلة، إلى نموذج الدماغ والعقل الشخصي، والذاتي الإرجاع بالكامل”.

معلومات إضافية

الوزن 320 kg
اللغة

العربية

Author

أوليفر ساكس

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “كتاب أريد ساقاً أقف عليها! | تأليف : أوليفر ساكس”
مراجعة الآن للحصول على القسيمة!

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “كتاب أريد ساقاً أقف عليها! | تأليف : أوليفر ساكس”
مراجعة الآن للحصول على القسيمة!

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *