عندما نكبر يكون من البديهي والمفروض ان تكبر هذه الفطرة وتنضج معناً
ولكن ما نراه ونعيشه في كثير من الاحيان هو العكس تماما
نكون أطفالاً ثم نكبر على هذه الفطرة، فتبدأ حياتنا بالاختلال والتحوّل عن المسار الذي رسمه الرحمن لنا
في هذا الكتاب الملهم، والمستوحى من قصص حقيقية، نغوص معا في رحلة مع الفطرة الأولى، كما خُلقنا أول مرة
نعود لإدراكنا الأول الصافي ونستكشف الحياة كما نراها الآن ولكن بفطرتنا الخلّاقة لنعرف كم غيرتنا الحياة وكيف نعود إلى ما كنا عليه، وكيف نطور من أنفسنا في الاتجاه السليم
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.