إن كنت صادقاً في محبتك لله- عزّ وجل – فما مقياسُك؟
مقياسُك الحقيقي هو الاتباعُ لا الابتداع.. والاعتدالُ لا المغالاة.. والتوسطُ لا الإفراطُ ولا التفريط.. والعملُ لا التواكلُ والكسل..
وخيرُ أُسوةٍ لك في الاتّباع هو نبيّك وحبيبُك – صلّى الله عليه وسلم – طريقُ محبّتك لله-تعالى- ومغفرته لذنوبِك..
وهذا الكتابُ سيعلّمُك كيف تحبّ نبيّك -صلّى الله عليه وسلم – حباً عملياً..
وكيف توقّره توقيراً متزناً..
وكيف تتّبعُه اتباعاً معتدلاً..
فأفِدْ منه قدرَ ما استطَعتَ لتفوزَ بمحبّة خالقِك -جلّ وعلا – ومرافقة نبيك – صلى الله عليه وسلم – في أعلى جنان الخلد ..
وقد صدقَ ابنُ مسعود – رضي الله عنه حينَ قال- : “اتّبعُوا ولا تَبتَدعُوا فقد كُفيتُم
كيف نحب رسول الله – صلى الله عليه وسلم – | تأليف نبيل حامد
₪30.00
إن كنت صادقاً في محبتك لله- عزّ وجل – فما مقياسُك؟
مقياسُك الحقيقي هو الاتباعُ لا الابتداع.. والاعتدالُ لا المغالاة.. والتوسطُ لا الإفراطُ ولا التفريط.. والعملُ لا التواكلُ والكسل..
وخيرُ أُسوةٍ لك في الاتّباع هو نبيّك وحبيبُك – صلّى الله عليه وسلم – طريقُ محبّتك لله-تعالى- ومغفرته لذنوبِك..
وهذا الكتابُ سيعلّمُك كيف تحبّ نبيّك -صلّى الله عليه وسلم – حباً عملياً..
وكيف توقّره توقيراً متزناً..
وكيف تتّبعُه اتباعاً معتدلاً..
فأفِدْ منه قدرَ ما استطَعتَ لتفوزَ بمحبّة خالقِك -جلّ وعلا – ومرافقة نبيك – صلى الله عليه وسلم – في أعلى جنان الخلد ..
وقد صدقَ ابنُ مسعود – رضي الله عنه حينَ قال- : “اتّبعُوا ولا تَبتَدعُوا فقد كُفيتُم
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.