أنت لا تختار حياتك، بل هي تختارك.. لا فائدة من سؤالك لم خصصت لك الحياة أفراحًا أو أتراحًا معينة، عليك أن تتقبلها وتمضي، استطاع كويلو من خلال روايته الزانية أن يتناول جزءًا حساسًا في النفس البشرية ويطرح السؤال المحير عن ماذا يبحث الإنسان؟ كالعادة نجح باولو كويلو، ، في الدخول لأعماق النفس البشرية وتناولها بمشرط الجراح ، فكتب عن أرواح البشر قبل أن يكتب عن أجسادهم، وأخذنا في رحلة داخل أنفسنا من خلال كتاب الزانية، الذي تم تعديل عنوانه بتعاون مسبق بين دار النشر و الأديب العالمي بعد قراءة كتاب الزانية يمكنك إستخلاص أنه مهما امتلك الإنسان يشعر دائمًا أن هناك شيء مهم مفقود، وهو ما جسده كويلو في حكاية بطلة الرواية “ليندا”، الشابة التي تعيش في جنيف وتمتلك منزلًا جميلًا وزوجًا محبًا، وطفلين أشبه بالملائكة، وعملًا دائمًا ما تقول عنه أنه رائع، لأنه حقق لها طموحها بأن تصبح صحفية، . لكن على الرغم من هذا، يلفّها ضجرٌ لا يوصف، وتشعر أنها على شفير الهاويةّ. فجأةً، ووسطَ كل هذا الضياع والضجيج، يعترض حياتها حبيبها السابق، وقد أصبح سياسياً مرموقاً. فتخوض معه تجربةً حميمةً وغريبةً، مُجسِّدةً ما كانت تحرّمه حتى مع زوجها؛ تجربة تقلب المعادلات المألوفة، وتقودها إلى عالمٍ آخر. وبلمسة ساحرٍ تعيد الأمور إلى موقعها الصحيح. تنتفض، وبشجاعة فائقة تواجه ما ارتكبته، لتكتشف في النهاية أن “الحب يجترح المعجزات، ويغيّر معالم الأرض والروح”. فما هو الحبّ الحقيقي؟ وما هي السعادة؟ وهل يتحوَّل الضمير جلّادًاً؟ أسئلة كثيرة تطرحها ليندا بطلة رواية پاولو كويلو الجديدة “الزانية”، تاركةً لنا عناء اكتشاف أجوبتها. يعتبر كتاب الزانية من الكتب التي تطرح أزمة وجودية يتخللها بعضًا من الوعظ الديني، وقضية أخلاقية، يعتبر نوعًا جديدًا من الكتابات يتجه إليه كويلو.
رواية الزانية | تأليف: باولو كويلو
₪30.60
رواية الزانية للكاتب : باولو كويلو:
- أنت لا تختار حياتك، بل هي تختارك.. لا فائدة من سؤالك
- لم خصصت لك الحياة أفراحًا أو أتراحًا معينة، عليك أن تتقبلها وتمضي
- استطاع كويلو من خلال روايته الزانية أن يتناول جزءًا حساسًا في النفس البشرية
- ويطرح السؤال المحير عن ماذا يبحث الإنسان؟ كالعادة نجح باولو كويلو
- في الدخول لأعماق النفس البشرية وتناولها بمشرط الجراح
- فكتب عن أرواح البشر قبل أن يكتب عن أجسادهم
- وأخذنا في رحلة داخل أنفسنا من خلال كتاب الزانية
- الذي تم تعديل عنوانه بتعاون مسبق بين دار النشر و الأديب العالمي
- بعد قراءة كتاب الزانية يمكنك إستخلاص أنه مهما امتلك الإنسان يشعر دائمًا أن هناك شيء مهم مفقود
- وهو ما جسده كويلو في حكاية بطلة الرواية “ليندا”
- الشابة التي تعيش في جنيف وتمتلك منزلًا جميلًا وزوجًا محبًا
- وطفلين أشبه بالملائكة، وعملًا دائمًا ما تقول عنه أنه رائع
- لأنه حقق لها طموحها بأن تصبح صحفية، . لكن على الرغم من هذا
- يلفّها ضجرٌ لا يوصف، وتشعر أنها على شفير الهاويةّ. فجأةً
- ووسطَ كل هذا الضياع والضجيج، يعترض حياتها حبيبها السابق
- وقد أصبح سياسياً مرموقاً. فتخوض معه تجربةً حميمةً وغريبةً
- مُجسِّدةً ما كانت تحرّمه حتى مع زوجها؛ تجربة تقلب المعادلات المألوفة
- وتقودها إلى عالمٍ آخر. وبلمسة ساحرٍ تعيد الأمور إلى موقعها الصحيح
- تنتفض، وبشجاعة فائقة تواجه ما ارتكبته، لتكتشف في النهاية أن
- “الحب يجترح المعجزات، ويغيّر معالم الأرض والروح”. فما هو الحبّ الحقيقي؟
- وما هي السعادة؟ وهل يتحوَّل الضمير جلّادًاً؟
- أسئلة كثيرة تطرحها ليندا بطلة رواية پاولو كويلو الجديدة “الزانية”
- تاركةً لنا عناء اكتشاف أجوبتها. يعتبر كتاب الزانية من الكتب التي تطرح أزمة
- وجودية يتخللها بعضًا من الوعظ الديني، وقضية أخلاقية
- يعتبر نوعًا جديدًا من الكتابات يتجه إليه كويلو.
45 متوفر في المخزون
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.