يؤرخ الأميركي إرفين د. يالوم في روايته “عندما بكى نيتشه” لتاريخ الفلسفة في أوروبا في النصف الثاني من القرن الـ19، ويحدد سنة 1882 كمحطة لتوثيق المستجدات والأحداث التي ساهمت في تشكيل مدارس فلسفية أصبح لها صداها العالمي تاليا، وأثرت في حركة العلم والأدب معا.
يستند يالوم إلى آراء الفيلسوف الألماني فريدريك نيتشه (1844-1890) في كتبه عن كثير من القضايا، ورؤيته المستقبلية، وتصوراته عن عالمه، وحديثه عن الإنسان المتفوق، وآرائه المختلفة الصادمة في بعض المواضيع، كرؤيته للأمل تحايلا على الذات، وإدامة للملهاة أو المأساة من بعض الزوايا، وكذلك حديثه عن الشك والإيمان، ودفعهما المرء لسلك بعض السلوكيات التي تعبر عن قلق نفسي متنامٍ، وكيف أن حكمته كانت سابقة عصره.
رواية عندما بكى نيتشه | تأليف: إرفين د.يالوم
₪40.80
رواية عندما بكى نيتشه للكاتب : إرفين د.يالوم:
- يؤرخ الأميركي إرفين د. يالوم في روايته “عندما بكى نيتشه”
- لتاريخ الفلسفة في أوروبا في النصف الثاني من القرن الـ19،
- ويحدد سنة 1882 كمحطة لتوثيق المستجدات والأحداث
- التي ساهمت في تشكيل مدارس فلسفية أصبح لها صداها العالمي تاليا
- وأثرت في حركة العلم والأدب معا
- يستند يالوم إلى آراء الفيلسوف الألماني فريدريك نيتشه (1844-1890) في كتبه عن كثير من القضايا
- ورؤيته المستقبلية، وتصوراته عن عالمه، وحديثه عن الإنسان المتفو
- ، وآرائه المختلفة الصادمة في بعض المواضيع، كرؤيته للأمل تحايلا على الذات
- وإدامة للملهاة أو المأساة من بعض الزوايا، وكذلك حديثه عن الشك والإيمان
- ودفعهما المرء لسلك بعض السلوكيات التي تعبر عن قلق نفسي متنامٍ
- وكيف أن حكمته كانت سابقة عصره.
195 متوفر في المخزون
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.