قصة تحفيزية من الطراز الأول، ثقافيه بحيث تحتوى على المعلومات وتحث الطفل على البحث العلمي وفي ذات الوقت تُجسد علاقة الأم المتينه مع طفلها من خلال الحوار وانعكاسه على طموحات وخيال وإثارة حُب فضول الطفل… دمج رهيب بين الرسومات التعبيريه التي تجسد مضمون القصه على اكمل وجه وبين الثقافه وإثارة فضول الطفل للبحث والتعلم بمتعه… نشكر كاتبة القصة المربيه والمستشاره فهيمه عثمان أبو الهيجا على إصدارها لهذه الوجبه المغذيه لعقول وأرواح أطفالنا.
القصه مناسبه للأجيال ما بين 5 سنوات وحتى جيل 13.