كتاب أريد ساقاً أقف عليها! | تأليف : أوليفر ساكس
₪35.00
194 متوفر في المخزون
كتاب أريد ساقاً أقف عليها! للكاتب : أوليفر ساكس:
- قال له صديقه “لوريا” “الرائد لطبّ أحدث وأعمق” :
- “أنت تكتشف حقلاً جديداً كلياً..انشر مشاهداتك رجاءً
- سيفعل هذا شيئا لتغيير المقاربة “البيطرية” للاضطرابات المحيطية
- ولفتح الطريق لطبّ أعمق وأكثر إنسانية”
- وهذا بالضبط ما يفعله الكاتب والطبيب المشهور
- الذي يعمل حالياً في كلية ألبرت آينشتاين للطبّ كبروفيسور سريري في علم الأعصاب
- “يمكن اعتبار الكتاب نوعاً من الرواية العصبية أو القصة القصيرة
- ولكنها قصة يكمن أساسها في التجربة الشخصية والحقيقة العصبية”
- إذ يعبّر فيها الكاتب الطبيب
- عن تجربته الشخصية في مقاربة مرضية خاصة نتيجة إصابته في ساقه
- “إصابة ذات تأثيرات غريبة، ناتجة عن حادثة في جبل في النرويج”
- بل هي “هاوية من التأثيرات العجيبة وحتى المرعبة”
- والتي خلفّت لدى الكاتب “منذ ذلك الحين، إحساس أعمق بالرعب
- والعجب الكامنين خلف الحياة، والمحجوبين، إن صح التعبير
- خلف المظهر السطحي المعتاد للصحة”
- في هذه الرواية، كما يقول الراوي، تتمازج “الأفكار الرئيسية مع “
- الظواهر النفسية العصبية والوجودية الخاصة المرتبطة بإصابتي وشفائي
- ومسألة كوني مريضاً وعودتي لاحقاً إلى العالم الخارجي
- وتعقيدات علاقة الطبيب والمريض وصعوبات الحوار بينهما
- لا سيّما في أمر محيّر لكليهما، وتطبيق إكتشافاتي على مجموعة كبيرة من المرضى..”
- بما قاد “في النهاية إلى نقد لعلم الأعصاب الحالي
- وإلى رؤية لما قد يكون عليه علم أعصاب المستقبل”
- يوزع الكاتب روايته على محطات، تبدأ بوصفه حادثة إصابة ساقه خلال رحلة تسلق الجبل
- ووصف ما اعتراه من مشاعر وانفعالات:
- “لقد مررت بما ظننت أنه سيكون يومي الأخير على الأرض”
- ومن ثم يصف كيفية إنقاذه. “وأصبحت مريضا”
- هو عنوان المحطة الثانية التي يصف فيها كل ما ألمّ به خلال فترة المرض وإجراء العملية
- ويركّز على العلاقة المتبادلة بينه وبين الطبيب، وعلى وضع المريض وحالته
- التي يعبّر عنها في المحطة الثالثة “عالم النسيان”
- بصفتها رحلة “إلى اليأس ذهاباً وإياباً، رحلة للروح..”
- ستأتي بعدها مرحلة “التنشيط” التي يصفها بـ”هذه الأيام اللامتناهية والفارغة في آن..”
- يطرح في المحطة الخامسة كيفية تنفيّذ “الحلّ بالمشي” وتحريك ساقه المصابة
- في الوقت الذي كان يتساءل فيه: “كيف يمكنني أن أمشي..”
- “كيف يمكنني أن أحرّك كتلة شبحية من الهلام..سراباً تعلّق بشكل سائب من وركي؟”
- في المحطتين الأخيرتين “النقاهة”، و”الفهم”
- يبحث الطبيب في مشاعر الشفاء واستعادة الحرية
- وفي حالة الإستيعاب والفهم للتجربة الطبية. أما “تعقيب 1991”
- فيروي فيه الكاتب تكملة قصته وتداعياتها، وليستنتج:
- “من واجب علم الأعصاب الآن أن يقوم بقفزة عظيمة، أن يقفز من نموذج ميكانيكي
- هو النموذج “التقليدي” الذي تبناه لفترة طويلة
- إلى نموذج الدماغ والعقل الشخصي، والذاتي الإرجاع بالكامل”.
194 متوفر في المخزون

Unbeatable offers
Black Friday Blowout!
Customer Reviews
تم التقييم 0 من 5
0 reviews
تم التقييم 5 من 5
0
تم التقييم 4 من 5
0
تم التقييم 3 من 5
0
تم التقييم 2 من 5
0
تم التقييم 1 من 5
0
كن أول من يقيم “كتاب أريد ساقاً أقف عليها! | تأليف : أوليفر ساكس” إلغاء الرد
المراجعات
Clear filtersلا توجد مراجعات بعد.