رواية يسمعون حسيسها | تأليف: أيمن العتوم

30.00

  • في جزء مما كتب صاحب الحكاية معرّفاً بنفسه وقصّته تحت عنوان ” توضيح من صاحب هذه الحكايات”
  • : ” كلّ ما رويته في هذه الصفحات صادقٌ دونَ مُواربة , حقيقٌّ دون تمويه , وهو ليسَ الحقيقة الكاملة
  • فهو لا يساوي أكثر من عشرها .. إنها مشاهداتي ومعايشاتي لأيّام قضيتُها داخل مهجع 27 .
  • ومهجع 35 في سجن تدمر ممّا تذكّرتُه أمّا بقيّة المهاجع فقصصها ليست أقلّ فظاعةً من هذه القصص
  • التي رويتها هنا … ” تقع الرواية في 60 فصلاً من الفصول القصيرة
  • وقد بدأت بفصل الصّفصاف والسَّرو وختمت بفصل طلعتْ شمسٌ جديدَة
  • وقد ضمّن الكاتب في روايته اللهجة السوريّة من خلال النقاشات والحوارات
  • التي تدور ضمن أحداث الرواية بين السجّانين والسُجناء والمحققين و الجلادين وغيرهم
  • أمّا أحداث الرواية فهي تدور داخل سجنين عسكريين هُما سجن تدمر و سجن الخطيب
  • إذً اتُّهم (الطبيب إياد أسعد) على أنّه أحد أعضاء جماعة الأخوان المسلمين في سوريا
  • وأنهم يقومون بتهريب الأسلحة وتخبئتها في مواقع عدّة إنذاراً بهجوم وعملية محتملة ضد النظام
  • وبأن الطبيب إياد أسعد هو أحد المعاونين في التخطيط لهذه العمليّاتْ
  • الزمن الذي تمت فيه هذه الأحداث كانت بين أعوام (1980-1997)
  • وهي الأعوام التي قضى فيها الطبيب إياد أسعد فترة اعتقاله في السجون العسكريّة قبل خروجه من السجن

26 متوفر في المخزون

41
رواية يسمعون حسيسها | تأليف: أيمن العتوم

26 متوفر في المخزون

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) ليقدم لك تجربة تصفح أفضل. من خلال تصفح هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.