الفتى المتيم والمعلم ل أليف شافاق رواية مذهلة تصحبنا من خلالها إلى القصور وجنائنه ، حيث الحيوانات والمروضون والوزراء والخبثاء والجواري الحسان؛ وإلى هذه المدينة/ البوتقة التي تنصهر فيها جميع الأديان والثقافات وتختلط فيها ألوان الفقر والجريمة ؛ وإلى دواخل النفس المظلمة والمشرقة في آن واحد …
الفتى المتيم والمعلم ل أليف شافاق تروي كيف يصل يصل جهان، الفتى الهندي البالغ من العمر اثني عشر عامًا، إلى قصر توبكابي في اسطنبول مع هدية للسلطان: فيل أبيض صغير اسمه شوتا. في هذه المدينة، تتغير حياة الفتى الهندي جان بفضل شخصيتين بارزتين: ابنة السلطان وتدعى مهرماه ، التي تفتنه، والمعماري الشهير سنان الذي يتبنى تدريبه على بناء المساجد والقصور والحمامات والمدارس والجسور، والأهم اكتشاف الذات وإعمار الروح في جميع المباني التي يعمل بناؤها .
الفتى المتيم والمعلم ل أليف شافاق من الروايات الأكثر مبيعاً في العالم العربي وينصح بإقتناءها لما تحويها الرواية من فوائد وعبر يمكن للإنسان الإستفاده منها في حياته اليوميه.”
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.