أسفل شجرةٍ عجوز في وسط الغابة الكثيفة، أو بِجوف كهفٍ عفن بأعلى الجبال الشاهقة، أو ربما داخل كوخ خشبي عتيق حيث تعجز خيوط الشمس الذهبية عن الوصول، ويمتد الظلام كليلٍ طويل،
يُقال بأن هنالك ما يتَّخذ مِن تِلك البِقاع المُظلمة ملاذاً له، كائنات أسطورية، وفي أحيان كثيرة عُرِفَت بكونِها وحوشاً لا تعرف الرحمة، أطلق البشر عليها اسم مخلوقات الليل..
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.