رواية الخيميائي | تأليف: باولو كويلو | شركة المطبوعات للتوزيع والنشر

35.00

رواية الخيميائي للكاتب : باولو كويلو:

  • “الخيميائي هي الرواية الثانية التي كتبها باولو كويلو
  • والتي حققت نجاحاً عالمياً باهراً
  • جعل كاتبها من أشهر الكتاب العالميين
  • تتحدث الرواية عن راعٍ أندلسيّ شابّ يدعى سانتياغو
  • مضى للبحث عن حلمه المتمثّل بكنزٍ مدفون قرب أهرامات مصر
  • بدأت رحلته من إسبانيا عندما التقى الملك ملكي صادق الذي أخبره عن الكنز
  • عَبَرَ مضيق جبل طارق، مارّاً بالمغرب، حتى بلغ مصر
  • وكانت تُوجّهه طوال الرحلة إشاراتٌ غيبيّة. وفي طريقه للعثور على كنزه الحلم
  • أحداثٌ كثيرة تقع، كلُّ حدث منها استحال عقبةً تكاد تمنعه من متابعة رحلته
  • إلى أن يجد الوسيلة التي تساعده على تجاوز هذه العقبة. يُسلب مرّتين
  • يعمل في متجرٍ للبلَّور، يرافق رجلاً إنكليزياً، يبحث عن أسطورته الشخصية
  • يشهد حروباً تدور رحاها بين القبائل
  • إلى أن يلتقي الخيميائي عارف الأسرار العظيمة الذي يحثّه على المضي نحو كنزه
  • وفي الوقت نفسه يلتقي فاطمة، حبَّه الكبير
  • فيعتمل في داخله صراعٌ بين البقاء إلى جانب حبيبته
  • ومتابعة الرحلة بحثاً عن الكنز
  • وهكذا تتلخص فكرة الخيميائي بجملة قالها الملك لسانتياغو:
  • “”إذا رغبت في شيءٍ، فإن العالم كله يطاوعك لتحقيق رغبتك””
  • في هذه الرواية، يستعيد كويلو موضوع رحلة موغلة في القدم
  • بدأها كلُّ الذين فتشوا عما يجعل الحياة أجمل: حجر الفلاسفة، وإكسير الحياة
  • هل يصبح الذهب ذريعة للبحث عن كنوز أخرى؟
  • وهل تكون أسطورتنا الشخصية اكتشافنا لحقّنا في السعادة؟
  • هنا بعض مقتطفات الخيميائي بالو كويلو: “”في إحدى لحظات وجودنا
  • نفق السيطرة على حياتنا التي ستجد نفسها محكومة بالقدر
  • وهنا تكمن خديعة العالم الكبرى”” “”إن النفس الكلية تتغذى من سعادة الناس أو من شقائهم، من الرغبة
  • من الغيرة، وإنجاز الأسطورة الشخصية، هو الالتزام الأوحد للناس، وكل شيء ليس إلا شيئا واحدا””
  • “”عندما تريد شيئا ما، فإن الكون بأسره يتضافر ليوفر لك تحقيق رغبتك””.

14 متوفر في المخزون

16
رواية الخيميائي | تأليف: باولو كويلو | شركة المطبوعات للتوزيع والنشر

14 متوفر في المخزون

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) ليقدم لك تجربة تصفح أفضل. من خلال تصفح هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.