“لم يتبقى مني شيء…جميعي معك،
سعادتي، إبتسامتي، قصائدي ولست أملك
الشجاعة لأمنعك وأنتِ ما أشجعك!”
هناك ما يستحق أن نحارب من أجله إن كان الأمر متعلقًا بالوطن والحبيبة والكرامة.
تدور أحداث الرواية في تركيا عن الحرب والشجاعة والحب وأن النهايات السعيدة موجودة
مادمنا نؤمن بوجودها بالرغم من الفراق والموت والألم. يذهب “دينيز” إلى الحرب
لينقذ بلدته ثم يواجه حربًا أخرى من أجل حبيبته، لكن يحدث ما لم يكن يتوقعه أبدًا!