لم يستطع ” يوسف ” نسيانها رغم مرور الزمن .. فقد كانت ” حنين ” أنثى استثنائية .. أبت أن تغادر ذاكرة قلبه أو أن يعتلي عرش حبه سواها .. و اختفت
و لكن ” … ” هو من سيحاول أن يخترق الأسوار المنيعة التي أحاطت بها قلاع قلبها ليعتلي عرشه كملك للحب فيه .. فهل تراه ينجح ؟!
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.