فنون تربوية لتربية الأبناء على تحمل المسؤولية – الخبير التربوي: عبد الله محمد عبد المعطى ، مركز إبصار للنشر والتوزيع

 45.00

  • لماذا نُرَبّي أبْنَاءَنا على تَحَمّل المَسْؤُوليّة ؟
  • حتى يقود أبناؤنا المستقبل بنجاح : فأنت عندما تربي ابنك في الصغر على تحمل المسئولية ، سيكون في المستقبل ماهرًا في القيادة والإدارة
  • حتى يتحمل أبناؤنا أعباء البرّ بنا عندما نكبر : ابنك لن يبرك في الكبر إلا إذا تعوَّد على ذلك في الصغر ، فمَن يخط
    ط لكبره جيدًا عليه أن يدرِّب أطفاله من الآن على تحمل المسئولية ، فبرّ الوالدين عند كبرهما مسئولية ليست سهلة ، ومن لم يتحمل مسئولية نفسه صغيرًا ؛ لن يتحمل مسئولية والديه كبارًا
  •  حتى يسعد أبناؤنا في حياتهم الزوجية : الطفل المدلل سيكون زوجًا لا يُعتمد عليه ، وسلبيته ستعرِّض زوجته لكثير من الفتن ، والطفلة المدللة التي لم تدربها أمها على دخول المطبخ وإدارة البيت ستكون زوجة فاشلة ؛ يهرب منها زوجها إلى الآخرين .
  •  حتى لا تموت يومًا وتترك ابنًا عاجزًا : فأنت ستترك ابنك يتيمًا في أي لحظة ؛ فهل أعددته لهذا اليوم ؟ هل جعلته رجلًا يُعتمد عليه ليعاون أمه إن حكمت الظروف يومًا ؟
  •  حتى نقلل من عصبية الأمهات : فالأولاد المهملون والسلبيون ، يحتاجون إلى أم تخدمهم 24 ساعة ، وهذا يصيب أمهم بالعجز المبكر ، ولا تنجو من هذا المصير إلا الأم التي تربي أبناءها في طفولتهم على تحمل المسؤولية ، حتى لا تتحول أمهم إلى مجرد خادمة .
  • لتحقيق الرجولة المبكرة : وتبكير سن العطاء ، فيصبح ابنك رجلاً ونافعاً في سن مبكرة ، فبدلًا من أن يصبح ابنك رجلًا عند الثلاثين ، يصبح – بالتدريب المبكر على تحمل المسئولية – رجلًا عند الخامسة عشرة أو العشرين ، وعندما تتحقق الرجولة المبكرة ستقل مشكلات المراهقة .
    ولتحقيق هذه الأهداف ؛ نقدم لك في هذا الكتاب أكثر من 100 فكرة عملية لتربية الأبناء على تحمل المسؤولية .
Wishlist Compare

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “فنون تربوية لتربية الأبناء على تحمل المسؤولية – الخبير التربوي: عبد الله محمد عبد المعطى ، مركز إبصار للنشر والتوزيع”
مراجعة الآن للحصول على القسيمة!

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “فنون تربوية لتربية الأبناء على تحمل المسؤولية – الخبير التربوي: عبد الله محمد عبد المعطى ، مركز إبصار للنشر والتوزيع”
مراجعة الآن للحصول على القسيمة!

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *